الكيمياء، كما يجب أن تكون على علم هي عالم مثير جدًا حيث يستخدم العلماء هذه الأدوات والعديد من الأخرى. يعتبر القطب المرجعي أحد هذه الأدوات الأساسية. ويمكن أيضًا استخدامه لاستكشاف إمكانات الأقطاب الأخرى، وهو أمر مفيد جدًا للكثير من التجارب. نظام Iccp هو أحد هذه الأقطاب المرجعية ذات الاستخدام الواحد والقابل للتصرف الذي يستخدم في المختبرات حول العالم.
القطب المرجعي الفضي: يستخدم القطب المرجعي الفضي بشكل أساسي لتوفير جهد ثابت. يعمل هذا الجهد الثابت كنقطة مرجعية لمقارنة القياسات والأقطاب الأخرى. وجود مرجع جيد هو أمر أساسي لأنه يسمح للعلماء بالحصول على نتائج دقيقة. في المقابل، مع القطب المرجعي الفضي-كلوريد الفضة (Ag/AgCl): يتم غمر سلك فضي في محلول مائي ومحسن لبعض كلوريد الفضة القابل للانفصال. في مختبر منزلي مثل هذا، توفر هذه الأدوات الصلابة اللازمة للحفاظ على كل شيء في مكانه وإجراء قياسات دقيقة.
إذن الآن نرفع غطاء نظام الحماية الكاثودية بالموديل الحالي ونفحصه بشكل أكبر. الأيونات الفضية (Ag+) تُطلق في الحل بواسطة السلك الفضي في الإلكود. النوع الآخر من الجسيمات هو أيونات الكلوريد (Cl-). تتفاعل الأيونات الفضية مع أيونات الكلوريد (. ليتشكل طبقة خارجية من كلوريد الفضة (AgCl) حول السلك الفضي وهي صلبة. هذا هو عملية الايونات.
من المهم بشكل خاص ضمان استقرار الأيونات الفضية - وهذا يضمن مرة أخرى أن القياسات باستخدام الإLECTRODE ستكون قابلة للتكرار. قد يؤدي تغيّر في الحل إلى تغيير كمية Ag+، مما يتسبب في تغيير الجهد المرجعي. بالإضافة إلى ذلك، فإن تركيز Ag+ في الحل يعتمد أيضًا على عوامل مثل درجة الحرارة ووجود أيونات الكلوريد. يجب الحفاظ على درجة الحرارة ثابتة وكذلك تركيز أيونات الكلوريد لضمان استقرار الإLECTRODE وعملها.
هناك العديد من الفوائد لاستخدام الأقطاب المرجعية الفضية. ومن الأمثلة على ذلك استخدامها في اختبارات التآكل. حيث توفر القطب المرجعي الفضي قياسًا دقيقًا لفرق الجهد بين معدن وسائل في هذه الاختبارات. وسيساعد العلماء على معرفة مدى نشاط أيون المادة في الحمض. وهذا يختلف عن الصناعات مثل النفط والغاز حيث يتم استخدام نوع مختلف من المواد لخطوط الأنابيب وخزانات التخزين التي يمكن أن تكون عرضة للتآكل بشكل كبير.
بالإضافة إلى ذلك، فإن وجود أقطاب مرجعية فضية يلعب دورًا حيويًا عندما يتعلق الأمر باختبار درجة الحموضة (pH). تبدأ الأيونات الموجبة (الكاتيونات) بالتفاعل، مما يحدد ما إذا كانت المادة حمضية أو قاعدية. يتم ذلك عن طريق وضع القطب في الحلول وقياس جهده بالنسبة للقطب القياسي للهيدروجين (SHE). هذا المقارنة توفر الوسيلة لحساب pH - وهو جانب مهم للكثير من التفاعلات الكيميائية الأخرى والعمليات.
ومع ذلك، قد تكون هناك أسئلة تُ answered بشكل أفضل باستخدام نوع مختلف من الأقطاب الكهربائية. على سبيل المثال، في الأنشطة المعملية، تعمل بعض أقطاب pH بشكل أفضل من غيرها في الحلول الحمضية أو القاعدية، لكن القطب الزجاجي أكثر استقرارًا. علاوة على ذلك، إذا تم إجراء التجربة مع أنظمة حية، فقد يكون من الأفضل استخدام قطب مرجعي إضافي مصنوع من مواد隋ية مثل البلاتين لتجنب أي تأثير للتفاعلات البيولوجية.